أدركت الآن لما لا ينشط الله إدراكنا بكثير من النعم في آن واحد ، إنه يوهيئنا للنعمة الأكبر بخطوة صغيرة تتلوها خطوة أصغر ..!
تلك التي أشعر بنعمك يا الله تهيم في محيط أنفاسي ، حتى أقصى ردار تستطيع رئتي استنشاقه .. أخاف أن أصاب بتعلل في التنفس ..!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق