ويبقى الشدة والمرض هما
الحكمان النهائيان لقضايا الأمس ، فهما كالمصفأة يعلماك من يجب أن تتمسك
به في حياتك بشدة .. ومن يجب أن تركله خارجها
بعض الإعتذرات تأتي متأخرة جدا ، حتى اننا نفقد شعورنا بها عندما تأتي
فبعض الإعتذارات لا تقدم على القبور ، فالموتى لم يعد بإيديهم الغفران والمسامحة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق