الاثنين، 30 أبريل 2012

كم أنت ودود يا الله ، حتى أنك لا تبخل علينا بموسيقى الطبيعة ، من أصوات همس مخلوقاتك التي ندركها والتي لا ندركها !!
لا أمل سماع صيحات الديك ، ليلاً كان أو نهاراً..لا أعلم إذا كان يحذرنا أم يحدثنا..ولكنني مؤمنة أنه يناجينا برسالة ما لم أستطع تفسيرها بعد ..!
إنها رحلة الحياة والموت معاً ..!


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق